بِ حجم السماءِ أكرهك .
سابِقاً , كان الحديث عنكِ يُؤلِمُني !
و حينَ أرى من يقترب مِنك أبكي بِ حرقة !
وأحادثك وكأنني لم أرى شيئاً .
كنت مُغفل ,
كانَ همي إرضاءُك وأنْ أراكِ سعيدة , وإنْ تألمت لا يهُمْ ؟
أما الآن :
أيقنت بِ أنني أحببت فتاة مُتسوّلة تهوى تعليق القُلوب بِها ومن ثُم تبحث عن أشخاص آخرين , .... وهكذا ؟
غير صالحة للحب , فاسدة , تبحث عن ما يُشبع رغباتُها وتبحث عن آخر !
الحديث عنها مُقزز !
كوني بخير يا طفلة , ولن تريني مُجدداً , أعدك بِ ذلك !
* إنتهى .
# مّ الشهري .
اضافة تعليق